FASCINATION ABOUT روايات عالمية مترجمة

Fascination About روايات عالمية مترجمة

Fascination About روايات عالمية مترجمة

Blog Article

رحلة داخل كتب رضوى عاشور: سيدة الراء ومبدعة ثلاثية غرناطة

رواية «مكتبة منتصف الليل» – تأليف: مات هيغ، وترجمة: محمد الضبع

يتحرك الكاتب السويسري الأصل “ماكس فريش” في روايته في check here دوائر حول سؤال الهوية، ويطرح أمامنا مخاوف الذات المهشمة التي لا تعرف هل تصدقها حقًا أم تشك في أنها تدعي الأكاذيب لتنجو من سجنها؟ هذه الحالة هي جزء من مشروع ماكس فريش الأدبي حيث الشخصيات في حالة بحث دائمة عن ذاتها.

أما عن قصة الرواية، فهي تدور حول أربعة أشخاص تربطهم علاقة صداقة يعيشون في باريس، تأخذ الرواية من خلال ذلك طابع فلسفي، لتحلل موضوع القيمة عند الإنسان والمحددات لما هو تافه وما هو ذو معنى وقيمة.

مائة عام من العزلة رائعة إلى ما لا نهاية ، وهي عمل خيالي ذو نمط معقد واحتفال بهيج بالإنسانية لا يمكن كبته.

وتعتبر الرواية إضافة جديدة ضمن سلسلة ترجمات المترجم أحمد عبد اللطيف للمشروع الأدبي لخوان خوسيه مياس بعد أن ترجم له “من الظل” و المرأة المهووسة” و “لاورا وخوليو” و “أحمق وميت وابن حرام وغير مرئي” و “الأشياء تنادينا”.

من أفضل خمسة كتب في القرن العشرين وفق تصنيف جريدة «لو موند»

مجموعة من أفضل روايات الخيال العلمي التي كتبت وصدرت وترجمت في أزمنة مختلفة.

إتصل بنا حقوق الملكية سياسة الخصوصية عن الموقع إتفاقية الإستخدام

مزج الواقع السياسي مع الواقعية السحرية والخيال والاختراع الكوميدي ، مائة عام من العزلة هي واحدة من أكثر الأعمال الأصلية جرأة في القرن العشرين.

كتب الإيطالي كاتوتسيلا هذه الرواية عن قصة حقيقة هي قصة العداءة الصومالية سامية يوسف، تبدأ أحداث الرواية من بدايات سامية وتفاصيل اغتيال إحدى الحركات المتشددة في الصومال لوالدها، ومن ثم قرارها بالهجرة إلى إيطاليا.

هذه قائمة بالروايات العشر، ولا شك أن دور النشر والمكتبات تحمل أضعاف هذه الكتب والروايات، ولا شك أيضًا أن في كل منها متعة خاصة، ولكن يبقى أن الأدب في النهاية هو القادر على توحيد الإنسانية، وأن مصائب ومشكلات البشر تتشابه دومًا مهما اختلفت أجناسهم وألوانهم وظروف معيشتهم.

من أهم فنانات كولومبيا وغدت اسمًا بارزًا هناك، وربما لم يتح للكثيرين التعرف على

من أشهر الروايات العالمية وهي من تأليف الكاتب (باولو كويلو) وتحكي قصة راعي أغنام أسباني يُدعى (سنتياغو) في رحلته للبحث عن الكنز، فقد رأى في المنام أكثر من مرة أنه يستخرج كنزاً مدفوناً عند أهرامات مصر، فباع قطيع أغنامه وسافر من اسبانيا إلى مصر في رحلة طويلة قابل فيها أناسًا كثيرين ومر بالكثير مواقف الإثارة والذل والحظ والحب.

Report this page